يعتبر اختبار القدرات اللفظي من الاختبارات المهمة التي تحدد مستقبل الطالب الأكاديمي، حيث يقيس قدرة الطالب على فهم اللغة العربية واستيعابها والتعامل مع النصوص بكفاءة. النجاح في هذا الاختبار يتطلب استراتيجية واضحة والبدء مبكرًا في التحضير له.
اختبار القدرات اللفظي يقيس المهارات التالية:
يمنح الطالب خمس فرص للاختبار تبدأ من الصف الثاني الثانوي، ومن الأفضل البدء في التحضير من الصف الأول الثانوي للحصول على نتيجة متميزة.
الهدف: بناء الأساس اللغوي المتين والتعرف على طبيعة الاختبار
الهدف: الاستعداد المكثف والتقدم للاختبار بثقة
الهدف: استغلال الفرص المتبقية وتحقيق أعلى درجة ممكنة
يتطلب هذا الجزء القدرة على استخراج المعلومات من النصوص وفهم الأفكار الرئيسية والتفاصيل الدقيقة. للتميز في هذا الجزء، ينبغي:
يقيس هذا الجزء قدرة الطالب على إدراك العلاقات بين المفردات مثل الترادف والتضاد والجزء بالكل وغيرها. للتفوق فيه:
هذه المهارة تتطلب القدرة على تحديد نوع العلاقة بين زوج من الكلمات ثم تطبيق نفس العلاقة على زوج آخر. للإتقان:
يقيس قدرة الطالب على استنتاج معلومات غير مصرح بها اعتمادًا على معطيات محددة. لتطوير هذه المهارة:
استمرارية التدريب: خصص وقتًا منتظمًا للتدريب وليس فقط قبل الاختبار مباشرة.
تحليل الأخطاء: بعد كل اختبار محاكٍ شامل، راجع إجاباتك وتعرف على أسباب الأخطاء وطرق تجنبها.
المتابعة مع الأكاديمية: احرص على حضور جميع الدورات واختبارات المحاكاة في الأكاديمية.
إدارة الوقت: تدرب على توزيع الوقت بكفاءة خلال الاختبار، وخصص وقتًا محددًا لكل سؤال.
ابدأ مبكرًا: البدء في التحضير من الصف الأول الثانوي يمنحك فرصة أكبر للتميز والحصول على درجة عالية.